- 22:50رئيس "كومادير" يفند مزاعم بووانو بشأن اقتصار دعم الطماطم على فلاحين فقط
- 22:00أونسا تخصص 857 مليون سنتيم لترقيم أضاحي العيد
- 19:59أسراب الجراد تصل إقليم الحوز
- 19:10في تصعيد جديد.. الجزائر توقف استيراد القمح الفرنسي
- 18:48رئيسة الهاكا تبحث مع نظيرتها الألبانية تحديات التحول الرقمي للإعلام
- 18:26تحديد معايير ضمان جودة تسويق الخل بالمملكة
- 18:00المصادقة على قانون التراجمة المحلّفين
- 17:52توقيف متورط في تسريب امتحانات البكالوريا عبر "واتساب"
- 17:33تعيين قاضية بجهة الداخلة وادي الذهب
تابعونا على فيسبوك
متابعة...إبتدائية مراكش تتابع رضا الطالياني في حالة سراح
قررت النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، اليوم الإثنين، متابعة الفنان الجزائري رضا الطالياني في حالة سراح مؤقت، وذلك مقابل أداء كفالة مالية، بعد مثوله أمامها عقب انتهاء فترة الحراسة النظرية.
وجاء هذا القرار على خلفية الحادث الذي هز الرأي العام خلال الساعات الأولى من صباح الأحد 13 أبريل الجاري، حين تم توقيف الفنان الشهير إثر شجار عنيف نشب بينه وبين مدير أعماله، مباشرة بعد مغادرتهما لملهى ليلي معروف على طريق الدار البيضاء بمراكش.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن بوادر الخلاف بين الطرفين بدأت منذ صباح السبت، حين استقبل الطالياني في منزله بحي السعادة مجموعة من الفتيات بمبادرة من مدير أعماله. اللقاء الذي بدأ بشكل ودي سرعان ما تحول إلى مشادات كلامية، تطورت لاحقاً إلى تبادل للعنف الجسدي، ما استدعى تدخل عناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16.
وتحت إشراف النيابة العامة المختصة، تمكنت العناصر الأمنية من توقيف المعنيين أمام أحد المحلات التجارية الشهيرة المختصة في بيع الملابس والمعدات الرياضية، قبل أن يتم اقتيادهم إلى مقر الشرطة ووضعهم تحت تدابير الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث في تهم تتعلق بالسكر العلني البين، تبادل العنف، والتحريض على الدعارة.
ويعيد هذا الحادث إلى الواجهة سلسلة المتاعب القانونية التي لاحقت الفنان رضا الطالياني في مناسبات سابقة، سواء داخل المغرب أو خارجه، حيث سبق أن تم توقيفه في الإمارات وتونس، كما خضع لمتابعات بسبب قضايا تتعلق بالسكر العلني، حيازة المخدرات، أو التورط في مشاجرات ليلية. وهي وقائع تسلط الضوء على نمط سلوكي متكرر يضع الفنان بين الفينة والأخرى في قلب المتابعات القضائية، ما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الانزلاقات على مساره الفني.
تعليقات (0)